0
تقييمك
رتبة
N/A، لديه 9 عرض شهري
البديل
تحديث
المؤلف(s)
الفنان(s)
تحديث
النوع(s)
نوع
رواية
الكلمات الدلالية(s)
تحديث
الإصدار
تحديث
حالة
الجارية
تعليقات
المرجعية في هذا

استيقظت بوران وهي تنظر حولها بخوف
بوران: اين انا … صحيح حبسني والدي هنا بسبب زوجته زورا
تنهض بصعوبة وجسدها ملئ بالكدمات من اثار الضرب لتحاول العثور على أحد من خلف باب الغرفة وتصرخ (هل من احدا هنا …) لكن لا رد…
بوران: لم يترك لي أحد والباب موصد هل سأموت هنا هكذا! … لا بالتأكيد لا. تغرغر عينيها بالدموع. وتقول: بالتأكيد سيعرف ابي ان زوجته من لفقت لي التهمة انا متأكدة من ذلك.
جلست على الارض ضامةً قدميها ونامت.
وظلت على هذا الحال يوما بعد يوم تصرخ نجدة لي أحد يخرجها او يعطيها طعاما وشرابا لكن لا مجيب … حتى استيقظت يوما. وعادت نفس الروتين
تصرخ بوران: هل من أحد … غريب لمَ اشعر بالحيوية اليوم! “وتنظر خلفها وتصعق من المنظر” ماذا ماهذا!!